بريد القراء علمتني الحياة Admin 11 أكتوبر، 2025 77 بقلم: عبد الله بن علي العامري علَّمتني الحياةُ ألاَّ أُصارعُ الموتَ و إن دعاني أجيبُ قصَّةُ الموتِ و الحياةِ سجالٌ مات فيها الفتى و مات الطبيب كلُّنا ميِّتٌ و للموتِ نحيا أبعيدٌ ميعادُه أم قريبُ و غريبٌ أن في الناسِ لهوٌ بيننا الموتُ وهو فينا غريبُ يذرعُ الموتُ في الحياة مداه يلتقي الطفلَ و يلقاه شيبُ أيَّها الموتُ زرْ فتلك حياةٌ مات فيها النبي و مات الأديبُ فاستوينا موتًا و لسنا سواءً بعد موتنا يقومُ الحسيبُ من بنى قبرَه بنورٍ و بِرٍّ يأته من جنَّةِ الخلدِ طيبُ فاحذروا أن تُهملوا أخراكم كم صريعٍ و القبرُ فيه لهيبُ شارك القصيدة Continue Reading Previous بين اليقظة..!Next المرأة نحلة المجتمع.. من ملكة إلى عاملة المزيد من القصص بريد القراء عن التربية والتعليم Admin 22 نوفمبر، 2025 52 بريد القراء الثلاثون المُميتة (2) Admin 22 نوفمبر، 2025 33 بريد القراء ما أنت من بني السودان Admin 22 نوفمبر، 2025 39 بريد القراء الصوفي الحق Admin 22 نوفمبر، 2025 33 بريد القراء لقاء علىِ الهواء Admin 22 نوفمبر، 2025 73 بريد القراء دور الدولة في نشر التدريب المهني والاهتمام به في السودان Admin 22 نوفمبر، 2025 26 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *التعليق * الاسم * البريد الإلكتروني * الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.