أُحِبُّكَ وَكَفى ..
• تَعِبْتُ يا حَبيبَ قَلبي. تَعِبْتُ وأنا أُحاوِلُ جاهِدَةً إنكارَ أنَّكَ حَبيبُ هذا القَلْب. قُلتُها لِحَرْفي : «لا شَيءَ أَصْدَقُ...
• تَعِبْتُ يا حَبيبَ قَلبي. تَعِبْتُ وأنا أُحاوِلُ جاهِدَةً إنكارَ أنَّكَ حَبيبُ هذا القَلْب. قُلتُها لِحَرْفي : «لا شَيءَ أَصْدَقُ...
• أجوبُ في شوارعِ القاهرة، وحدي، إلَّا من طفلةٍ استيقظت من نومِها على فرحةِ الخروج. كنتُ صغيرةً حين كنتُ أنامُ...
• أحِبِّيهِ ... دونَ مكانتِه سِوى في قلبِك؛ صُعلوكاً كان، طبيباً، رسَّاماً، كاتباً، عِربيداً. أحِبِّيهِ ... بمقامِ أفراحِك معه. أحِبِّيهِ...
• باءت كلُّ محاولاتِ الهروبِ إلى نقطةِ البدايةِ بالفشل. هكذا أَجلستْها أفكارُ اضطرابٍ تُحاسبُ سنينَ الفِراق، ومَشيبُ أحلامٍ أورث أفراحَها...
• أقسم بالله أنَّ هاتفي أصابته صدمةُ الجفاء، فآثر الصمت. سكت صوته أيّاماً، غيبوبةً أظنُّها. وأقسم أنِّي لو كنتُ في...
• وحبيبُها يسألُها شوقاً : «متى تعودين إلى البلاد؟ تلك التي هجرتِها منذُ خمسةِ أعوامٍ ويزيد، صارت فتاة قلبه القاسية!»...
• ويهمسُ لي: «يا حُلوتي»، فتتقمَّصُني ملامح فرح أمي، حين وجدتها مستلذَّة برسائل رجلٍ أنجبني، كانت خطابات شوقه تثير حنينها...
• من؟! أنا؟! أعشقه؟! أنكرت فعلتها، مستهجنةً ملامحها التي فضحت ما اتُّهمت به؛ زاد خافقها صخبًا، حدَّ التلعثم، فأصاب شفتيها...