قصيدة جديدة: لا تسأل كيف الحال؟
لا تسألْ كيفَ الحال ؟ عندي أجوبةٌ شافيةٌ عن ألفِ سؤالٍ وسؤال ... إلّا لسؤالك كيفَ الحال؟! * وطني مأسورٌ...
لا تسألْ كيفَ الحال ؟ عندي أجوبةٌ شافيةٌ عن ألفِ سؤالٍ وسؤال ... إلّا لسؤالك كيفَ الحال؟! * وطني مأسورٌ...
• كانت الرصاصات الثلاث التي اخترقت نافذة منزلنا الزجاجية في ( ابروف) و سقطت على بعد سنتيمترات قليلة من رأس...
كيفَ ينبتُ الخصامُ بينَنا وتربةُ لقائِنا جافَّةٌ؟ لا قُبلةٌ منكَ ترويهَا لا أنفاسُكَ تعطِّرُ المدَى لاصوتُكَ يوقظُ نبضيَ الغافِي لا...
(١) هذه التأملات تهدف للإسهام ولو قليلاً في ازالة الجفوة بين قوى التقدم والاستنارة ودعاة السودانوية وبين الأستاذ والعالم الجليل...
• تراه أنيقاً هادئاً لا تكاد تسمع صوته إن حدّثك، لكنه في نصوصه الشعرية التي أحسن «ارتكابها» نثراً، فعُد من...
سأنامُ اللَّيلةَ في البيت.. في حُضن الذَّاكرة الأولى، وحِصنِ الزَّوجةِ والوردةِ في قلب حديقتنا كالعادة.. وسأركَبُ، مزهوَّاً، في حوش...
• في التصالح مع عذابات ذاكرتي الخاصّة، الخاصّة التي لا تنفصل عن الذاكرة العامّة، عن ذاكرة نساء منسيّات في تواريخنا،...
• وبعونه تعالى هجرنا البلكونة و(صنددنا) امام التلفاز والريموت بأيدينا ننتقل به من فضائية ألى الأخرى تحريا لدقة خبر يفتقد...
• فلقد مدّت لنا الأيدي الصديقة وجه غاندي وصدى الهند العميقة صوت طاغور المغني بجناحين من الشعر على روضة فن...
(الطريق إلى مدني) • هنالك وجدنا أزمة في المواصلات العامة .. فالمحطة كانت مكتظة بالمغادرين بحقائبهم .ز أما السوق والطرق...